22 جريمة فيمينيسيد منذ بداية السنة إلى حدود

سبتمبر 2025

🔺جرائم قتل النساء تتواصل… 22 جريمة فيمينيسيد منذ بداية السنة إلى حدود سبتمبر 2025 والعدد الحقيقي قد يكون أكبر بكثير في غياب أيّ إحصاءات رسمية شفافة.

نساء يُقتلن فقط لأنهن نساء، والدولة مازالت عاجزة عن وضع سياسات عامة تحمي النساء من العنف

أو حتى تعترف بالظاهرة “تقتيل النساء “بشكل رسمي.

🔺إلى متى ستستمرّ سياسات التعتيم والإنكار؟

🔺أليس غياب الأرقام الرسمية وانعدام استراتيجية وطنية ضد الفيمينيسيد تكريسًا للعنف بدل مكافحته؟

🔺متى تتحمّل الدولة مسؤوليتها في حماية النساء بدل الاكتفاء بالشعارات؟